كانت هذة سيدة فى حياة ابونا يسطس تذهب الى الدير لبركة منة ومن الدير وكانت تعطى العشور للدير ولما تنيح ابونا يسطس قللت الذهاب الى الدير لانها كبرت السن وكانت تعطى العشور الى اقرب …
ويقول ايضا كما هذا يكون . عجيب هو الله فى قديسيه . الرب يطفئ لهيب النار..
وذات يوم كنت أقوم بدهان حجره نوم وعند الظهر تقريبا انتهيت وأثناء تنظيف مسدس الدهان وهذا المسدس يعمل بالكهرباء ويتم غسيله …
أشترك القمص يسى ميخائيل مع الآنبا آبرآم أسقف الفيوم المتنيح في فضيلة
البساطة في الحياة .. في الطعام .. في الملبس .. في محبة الفقراء ..
فنادراً ما كان القديس يسى يهتم بملبسه ، كانت ملابسه بسيطة جداً وهكذا …